بيروت ـ ميشال حداد
كشفت معلومات خاصة من مصادر مطلعة الأربعاء، أن كل ما أشيع عن تواصل تم بين النجم المغربي سعد لمجرّد والفتاة الفرنسية لورا بريول التي اتهمته باغتصابها غير صحيح وأن الموضوع مازال موجودًا في أروقة القضاء الفرنسي.
واشارت المعلومات إلى موقع "المغرب اليوم" إلى أن مسألة الأحاديث الجانبية بين الطرفين غير واردة على الإطلاق بخاصة وأن المعطيات التي توفرت لدى المحكمة تساعد المغني على تجاوز تلك المحنة بخاصة أن تهمة الاغتصاب غير مثبتة وهناك شكوك بشأن اعتداء بالضرب على المدعية.
وتقول المعلومات أن لمجرّد أمضى شهر رمضان المبارك في بلده المغرب وعاد طوعيًا إلى باريس من أجل إنهاء قضيته التي دخل على إثرها إلى السجن قبل أن يبقى في فرنسا بشكل مشروط ووقع السوار الإلكتروني حول قدمه لمراقبة تحركاته وعادت المحكمة أمرت بنزعه بعد أن أثبت حسن سلوكه .
ويستعد لمجرّد في الوقت الحالي إلى اطلاق أغنية جديدة بعنوان "كازابلانكا" التي يؤكد انها ستشكل نقلة نوعية في مسيرته الفنية خصوصاً انه لا يهوى المكوث في اطار الطروحات التقليدية و بل يسعى الى كل ماهو مختلف و مميز
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر