الرباط - محمد إبراهيم
كشف يحيى سعيدي الباحث في المجال الرياضي وجود فراغ قانوني في معاقبة المتورطين في تهجير الرياضيين ،ودعا جميع القطاعات الرياضية للاستفادة من تجربة ألعاب القوى الوطنية، التي تمكنت من القضاء عليها، بتوقيع اتفاقيات شراكة، أبرزها مع الاتحاد الفرنسي، كما خاضت معركة بالاتحاد الدولي، وأدى ذلك إلى تجميد جميع طلبات التجنيس.
وطالب الأندية المغربية في مختلف الانواع الرياضية بالعمل على تغيير طريقة تدبيرها، وتعيد النظر فيها بشكل جذري، لأن الرياضيين يهجرون عندما لا يجدون الأرضية المناسبة لممارسة الرياضة، وتابع لا يعقل أن تبقى الأندية تسير من قبل شخص أو اثنين، ونحن في 2019، وعلى بعض المسؤولين الابتعاد عن التعتيم في تدبير شؤون فريقهم، لأن ذلك من أبرز الأسباب التي تدفع الرياضيين إلى الهجرة.
قد يهمك أيضا :
يحيى سعيدي يبرز حاجة المملكة لسياسة رياضية واضحة المعالم
سعيدي يحدد مهام رئيس الجمعية في الشركة الرياضية
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر