القاهرة - شيماء مكاوي
حلو الجلسات الخارجيّة في الهواء الطلق خلال الربيع والصيف، ولذا يُفضّل إيلاء المساحة الخارجيّة المتصلة بالمنزل اهتمامًا، وهناك مجموعة من الارشادات التي تنصح بـ:
| تثبيت الفوانيس الملوّنة على جدار السور العالي، مع اختيار الإضاءة العاملة على الطاقة الشمسية لتوفير استهلاك الطاقة.
| على الجدار الرئيس للمساحة الخارجيّة، يوضع شلّال، حيث يسيل الماء على الحجر ويصبّ في بركة أسفل الجدار، أو تستعمل ثلاث جرّات على أن يتدفّق الماء خارجها.
| توزيع عدد من الدعسات بأحجام مختلفة على شكل جذع الشجرة أو قطع من الحجر المقصوص عشوائيًّا، لتحديد المسار.
| تُعلّق الأوعية الصغيرة المصنوعة من الفخار أو الـ"ستاينلس ستيل" والمحتوية الورود الملوّنة على الجدار الخارجي عشوائيًّا، أو بطريقة هندسية مُنظّمة.
| في إحدى زوايا الحديقة، تُزرع الأشجار للتخفيف من حرارة الشمس. كما تُخصّص مساحة للـ"بيرغولا" المصنوعة من الحديد، أو من خشب "التيك" الذي يتحمل العوامل الخارجية المختلفة. والـ"بيرغولا" عبارة عن شمسية مكسوة بالقماش، وهي تظلّل جلسة قابعة عند أسفلها.
| إلى يمين ويسار السلّم الخارجي، يُفضّل نشر المزروعات، ولا سيما نبتة "واشنطن" أو أي نوع من الورود ذات رائحة فواحة. كما يمكن توزيع "الاكسسوارات" المضاءة على السلم بأشكال طبيعية.
| تُوزّع وحدات الإضاءة المخفية والموجهة على النبات في الحديقة. ويُفضّل أن يغرس عمود في الأرض ليحدّد مسارات المشي بإضاءة خافتة.
| يجب تكرار استخدام لون الخشب على كلّ عناصر الحديقة، من كراسي ولمبات...
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر