أوبرا دبي تحتفي بـبشائر الربيع وتوراندو أيلول المقبل
آخر تحديث GMT 16:52:59
المغرب الرياضي  -
المغرب الرياضي  -
آخر تحديث GMT 16:52:59
المغرب الرياضي  -

317

يُشكّل العرضان أول ظهور لدار" شنغهاي" في الشرق الأوسط

"أوبرا دبي" تحتفي بـ"بشائر الربيع" و"توراندو" أيلول المقبل

المغرب الرياضي  -

المغرب الرياضي  -

أوبرا دبي
دبي ـ المغرب اليوم

اختارت أوبرا دبي، أن تحتفي بالثقافة الصينية وبعلاقات البلدين المتميزة، على طريقتها الخاصة، إذ أعلنت عن عرضين جديدين يقدمان على مسرحها بالشراكة مع مسرح غراند شنغهاي ودار أوبرا شنغهاي، في سبتمبر/أيلول 2019, وهذان العرضان يشكّلان أول ظهور لدار أوبرا شنغهاي في الشرق الأوسط، حيث ستقدّم على مسرح دبي أوبرا رائعة بوتشيني "توراندو" من 5 إلى 7 سبتمبر والدراما الراقصة المعاصرة , "بشائر الربيع" من 11 إلى 12 سبتمبر/أيلول 2019.

أقرأ أيضًا:البحرين تُعلن من القاهرة نجاح أول مسحٍ عربي لـ"حكايتها الشعبية"

وتُعدّ "توراندو" هي آخر الروائع التي ألّفها بوتشيني في بكين القديمة، وتضمّ ما يعتبره الكثيرون أشهر وصلات التينور الفردية في تاريخ الأوبرا، وهي "نيسّون دورما" المألوفة لدى الجمهور العريض. تدور قصة "توراندو" في بكين القديمة، حيث تعلن الأميرة "توراندو"، صاحبة الجمال الآسر والقلب المتحجّر، أنها ستتزوّج من الرجل الذي يتمكّن من حلّ أحجياتها الثلاث، على أن توقع العقاب الشديد بكلّ من يحاول ويفشل.

وتتدحرج الرؤوس، إلى أن يأتي أمير شجاع وذكيّ مصمّم على الفوز بيد الأميرة حتى ولو قُتل في سبيل ذلك. وبالفعل، ينجح في حلّ أحجياتها، ولكنه في المقابل يتحدّى الأميرة بأن تحلّ أحجيته المتمثّلة في معرفة اسمه.

ويعتبر هذا الإنتاج الرائع لأوبرا «توراندو» , من إخراج روبيرتو آندو، وكان باكورة إنتاجات شنغهاي أوبرا هاوس الأوبرالية في موسم 2018 وسط إقبال شديد.

وتعدّ "بشائر الربيع" ,دراما راقصة معاصرة للمؤلّفة الموسيقية دو ويه، من إخراج وانغ يوان يوان، من أداء فرقة باليه شنغهاي أوبرا هاوس. هذا الإنتاج الأصلي لشنغهاي أوبرا هاوس يرتكز إلى رواية المؤلف الصيني رو شي التي تحمل عنوان "فبراير".

أمام التناقضات بين المثالية والواقع، تعكس مشاعر بطل القصة «شياو جيانكيو» اللامبالاة السائدة إزاء الضعفاء خلال العشرينيات من القرن العشرين في الثقافة الريفية التقليدية في الصين. حيث يواجه الشاب مغبات الثرثرة والغيبة غير المتعمدة التي لا تلبث أن تدمّر الطبيعة البشرية، وتتسبّب في مأساة تصيب حياة أشخاص أبرياء. كما تعكس القصة شعور الشباب والارتباك الذي كان يواجههم في ذلك المجتمع المعقّد.


وقد يهمك أيضاً :"اللوحة التي مزّقت نفسها" تُعرض في ألمانيا 5 شباط الجاري

جائزة البوكر للرواية العربية تُعلن عن القائمة القصيرة لعام 2019

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أوبرا دبي تحتفي بـبشائر الربيع وتوراندو أيلول المقبل أوبرا دبي تحتفي بـبشائر الربيع وتوراندو أيلول المقبل



GMT 19:01 2017 الإثنين ,09 تشرين الأول / أكتوبر

فريق "المغرب الفاسي" ينهي مبارياته الودية بانتصارين

GMT 23:41 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

المغرب الفاسي يعقد جمعيته العمومية في 10 دقائق فقط

GMT 08:29 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

بيراميدز يتأهب لمواجهة فاصلة أمام الأهلي

GMT 19:46 2017 الإثنين ,16 تشرين الأول / أكتوبر

أمل أولمبيك خريبكة يتعادل مع الرشاد البرنوصي
 
moroccosports

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

moroccosports moroccosports moroccosports moroccosports
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib