الدارالبيضاء - محمد ابراهيم
دقّ سعيد بوغالب الخبير في في المجال التخطيط الاستراتيجي الرياضي ناقوس الخطر في إغفال وزارة التربية الوطنية الاهتمام بالرياضة المدرسية، والتي توجد منذ سنوات في حالة يرثى لها على حد قوله، كما تعاني بيروقراطية متخلفة في ما يسمى بمديرية الارتقاء ب الرياضة المدرسية والجامعة الملكية المغربية للرياضة المدرسية، التي تقتات حسب قوله من ممارسي الأندية المنضوية تحت لواء الجامعات الرياضية.
وقال بوغالب: "الحركة الرياضية تفتقر إلى الحد الأدنى للأطر التقنية المختصة. ثم هناك إغفال شيء مهم جدا هو التنسيق بين السياسات العمومية، مركزيا وجهويا ومحليا. وغياب الحرص على تطبيق القانون، حيث إن تطبيق القانون يسهم، على الأقل، بنسبة 35 في المائة في تحقيق النتائج المرجوة، وهذا ما خلصت إليه إحدى الدراسات الدولية التي نشرت أخيرا"
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر