واشنطن ـ رولا عيسى
تُظهر خريطة جودة الهواء من حيث نسبة الأوزون والجسيمات، تغيرات واضحة في منطقة خليج سان فرانسيسكو، في ولاية كاليفورنيا الأميركية، وذلك بسبب الأضرار التي خلفتها نيران حريق "كامب فاير" الذي اندلع الخميس قبل الماضي، وهو الأكثر فتكًا بين حرائق الغابات في تاريخ كاليفورنيا.
ووفقًا لصحيفة "ميركوري نيوز" الأميركية، سيضطر سكان منطقة الخليج إلى الانتظار لفترة أطول للتغلب على الدخان الكثيف في مقاطعة بوت ، حيث لا تزال جودة الهواء غير صحية في جميع أنحاء المنطقة، لكن الخبراء ما زالوا يأملون أن تعمل الإغاثة على التصدى للأدخنة الملوثة في وقت عيد الشكر.