القاهرة - ندى أبو شادي
تُبشّر مجموعة "الموجة الجديدة من لويس فويتون" ببروز أسلوب جديد مُستوحى من النوع الموسيقي الذي يحمل الاسم نفسه والذي يهدف إلى إعادة النظر في روح الثمانينيات المبهجة بطريقة غير متوقعة.
تتجذّر هذه المجموعة في فن السفر الذي كان نقطة انطلاق شهرة الدار الواسعة بمجرد تأسيسها عام 1854. تحديداً، تم تصميم حقيبة واحدة مزخرفة برسم بياني متعدد الألوان ومتموّج. وقد نشأ من رحم هذه التفاصيل التاريخية التصميم البسيط المبطّن لخط "الموجة الجديدة من لويس فويتون". وقد اختارت الدار أن تُصمّم كل حقيبة من جلد الخراف الناعم والطري، وذلك سعياً منها لجعل هذه الحقائب الرفيق المثالي اليومي بما يُشبه تلك السترة الجلدية التي لا يغادر المرء المنزل من دونها.