الدار البيضاء - شيماء عبداللطيف
يستعد المخرج المغربي إبراهيم الشكيري، لتصوير فيلمه الطويل الجديد الذي يدخل في إطار الأفلام التاريخية، علمًا بأن أحداثه تدور في القرن الخامس عشر الميلادي، وأنه يضم نخبة من النجوم والفنانين المغاربة الذين اعتاد الشكيري العمل معهم في أعماله، منذ إخراجه للسلسلة الناجحة "ساعة في الجحيم".
ويعتبر الفيلم الجديد ثاني أفلام الشكيري السينمائية بعد تجربته الناجحة الأولى في فيلم "الطريق إلى كابول" والذي حطم جميع الأرقام القياسية في شباك التذاكر في القاعات السينمائية المغربية، حيث ما زال يعرض لعامه الثالث على التوالي في قاعة سينما "ميغاراما" في الدار البيضاء، في سابقة من نوعها في تاريخ الأفلام المغربية.