وجدة-كمال لمريني
أقدم شاب يقطن في حي الحرية وسط مدينة العيون الشرقية، الاثنين، على الانتحار شنقًا.
وذكر مصدر مطلع لـ "المغرب اليوم" أن الشاب يبلغ (20 عامًا)، وأن أسباب الانتحار ما زالت غير واضحة، ولم تعرف بعد، وحضر إلى المكان رجال السلطة المحلية، وعناصر الأمن الوطني الذين قاموا بفتح تحقيق في الموضوع لمعرفة أسباب الانتحار.
هذا، وتم نقل جثة الشاب إلى مستودع الأموات في العيون الشرقية من اجل إخضاعها إلى عملية التشريح الطبي.