بقلم - محمد الداودي
حجر سقط في بركة ماء فنتج عن ذالك تموجات.كثيرة الاجابي فيها ان اصحاب مشروع بيع الشباب في سوق النخاسة.تحسسو.رؤوسهم. .وتزاد.معاهم.الحال. ..هنا وكي لا تختلط الأمور،كما يريد مهندسو العملية.الكبار لابد من توضيح نقاط معينة
اولا ردود.الأفعال من خلال التعليقات كانت في مجملها ايجابية بحيث تم إثارة موضوع التجنيس من زاويا عدة مع العلم ان اثارتي الموضوع كانت تخص مشروع سمسرة.غير مضمونة النتائج تستهدف شباب من أبناء وطني .اما موضوع ان يذهب شاب او شابة لدولة ما كمهاجر او كطالب.وتفتح إمامة آفاق أخرى ويستثمرها لصالحه ذالك شأن آخر ...
موضوعي هو محاولة البيع والشراء
الملاحظة.الثانية والتي.اظهرت لي تخبط اصحاب مشروع الجريمة هو إقحام المدرب الكوري كيم في الموضوع من أجل خلط الأوراق ،وبقدرة قادر أصبح المدرب كيم يتكلم ويفهم العربية ...
استمرت محاولات الأباطرة المعنيين.في إذكاء الضباب على الموضوع بل منهم من أوحى لبعض الأصدقاء من حملة النوايا الحسنة ان إثارة هذا الموضوع هو لتدمير الجامعة .سبحان الله ونحن من احرص.الناس على توهج وتقوية جامعتنا وجعلها في مصاف الجامعات القوية بالمغرب .
الخلاصة ان المشروع الإجرامي الحقيقي أعاد أصحابه صياغة أساليبهم .وتمت فرملة سرعته بمعدل 80 في المائة
وهنا اقول ..للمعنيين بالأمر الذين لا يعلقون ولا يكتبون على صفحات الفيس او التويتر .بل يوظفون من يقوم بهذه المهام ...اتحداكم ان كنتم رجال ان تتقدموا خطوة واحدة في ما كنتم تخططون له بتلك السرعة .
للموضوع عودة من أجل التفاعل حول كل ما أثير حوله من وجهات نضر مختلفة