بقلم - عصام الابراهيمي
✅لماذا الوداد راسلت الجامعة الكونغولية تستفسر عن عدد المقابلات الدولية للاعب مالونكو و الاعتراض على هذه النقطة كان من طرف فريق الزمامرة؟
✅و لماذا المراسلة تمت عن طريق رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم و أن هذه الأخيرة أعطت الترخيص للاعب مالونغو اللعب في البطولة الاحترافية ؟
✔️إذن الرجاء لا تعتبر طرفا في هذا الاعتراض ، الطرف المسؤول هو الجامعة لأنها سمحت للاعب مالونغو اللعب في البطولة رغم غياب وثيقة تثبت لعبه 10 مباريات ،، إلا إذا كانت تعلم بذلك و سمحت له اللعب في البطولة الاحترافية ،،،
إذن الاحتجاج ينبغي أن ينصب على الجامعة و ليس على فريق الرجاء .
✅ثم مادخل الوداد في موضوع لعب مالونغو 10 مباريات إذا كان اعتراض الوداد انصب على عدم تسجيل إسم اللاعب في لوائح كأس محمد السادس للأندية الأبطال قبل وصول بطاقة الخروج الدولية ؟؟؟؟
✅و إذا كان الاعتراض كان من طرف فريق الزمامرة لماذا المراسلة الى الجامعة الكونغولية كان من طرف الوداد عن طريق رئيس الجامعة ؟
عندما كنا نعترض على ازدواجية المهام و تضارب المصالح في رئاسة العصبة لم يكن اعتراضنا فارغا لأننا ندرك أن التسيير في منظومة كرة القدم تحكمه مصالح سياسوية مقيتة و الضحية هو فريق مرجعي إسمه الرجاء ينادي باللعب النزيه و احترام الروج الرياضية في المنافسات ،،
فريق تعرض لمذابح تحكيمية واضحة مع بداية البطولة و تأخير البطولة دون سبب مشروع لا لشيء حتى تتمكن الفرق التي يعتلي رؤساؤها منصة التسيير للقيام بالاستعدادات القبلية ...
ننتظر من المكتب المديري و الجمعيات و الالترات الرجاوية التحرك للتصدي لهذه المؤامرات التي تحاك ضد نادي الرجاء .